• الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين 20 مارس 2023
جريدة الأيام المصرية

رئيس التحرير

رضـــا حــبيشــى

  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • فنون
  • اقتصاد
  • خارجي
  • محافظات
  • منوعات وصحة
  • فيديو
  • المزيد
    • خدمات
    • سياسة
    • ترند
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • فنون
  • اقتصاد
  • خارجي
  • محافظات
  • منوعات وصحة
  • فيديو
  • المزيد
    • خدمات
    • سياسة
    • ترند
لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
جريدة الأيام المصرية

رئيس التحرير

رضـــا حــبيشــى

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية اقتصاد

بنك الاستثمار الأوروبي: ضخ مليار يورو في مصر نصفها للمناخ

زياد فتحي كتب زياد فتحي
2022/09/08 - 2:53 مساءً
بنك الاستثمار الأوروبي

بنك الاستثمار الأوروبي

Share on FacebookShare on Twitter

ناقش منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي  Egypt-ICF2022، الدعم الذي تحتاجه دول قارة أفريقيا على المستوى الفني والمالي من أجل تحديد مُساهمتها المُحددة وطنيًا بشأن أجندة العمل المناخي NDCs ، وتعزيز القدرة على تنفيذها بشكل فعال، وذلك خلال الجلسة النقاشية التي عقدت تحت عنوان “مساهمة الدول الأفريقية في تحديد أجندة العمل المناخي.

 

وخلال الجلسة ناقش المشاركون الآليات المطلوبة للوفاء بالالتزامات المناخية، وتوفير الدعم الفني والمالي لدول قارة أفريقيا، ودور شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين في تقديم الدعم اللازم لبلدان القارة من أجل تنفيذ مساهمتها المحددة وطنيًا، ودمجها ضمن خطط التنمية الوطنية طويلة الأجل.

 

وسلطت الجلسة الضوء على ضرورة توفير الدعم لقارة أفريقيا باعتبارها من أكثر المناطق تأثرًا بالتداعيات السلبية للتغيرات المناخية في الوقت الذي تُسهم فيه بنسبة 3.8% من الانبعاثات الضارة، إلى جانب ذلك فقد بادرت الدول الأفريقية الـ54 بالتوقيع على اتفاقية باريس للمناخ، كما قدمت 38 دولة أفريقية منذ أكتوبر 2021 تحديث مساهمتها المحددة وطنيًا في أجندة العمل المناخي.

 

وقال المشاركون خلال الجلسة النقاشية الثانية حول “دور الحكومات فى الدول الأفريقية فى تحديد أجندة المناخ الوطنية الخاصة بها”، خلال منتدي مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي Egypt-ICF، فى نسخته الثانية الذي ينعقد بالقاهرة خلال من 7 إلى 9 سبتمبر، أنه يوجد حاجة ماسة للتحول من التعهدات بشأن التعامل مع قضايا التغيرات المناخية إلى التنفيذ وهو ما سيتم مناقشته خلال مؤتمر cop27 بمدينة شرم الشيخ خلال نوفمبر المقبل.

 

وقالت الدكتورة غادة والي، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة والمدير العام لمكتب الأمم المتحدة فى فيينا، إن التزام الحكومة قائم على الوعي والأدلة والعلوم بهدف تحسن مستوى المعيشة،إذ تعانى الدول الفقيرة بوتيرة أكبر من تلك التي تسببت في الانبعاثات الكربونية.

 

وأضافت والي “هذا الوعي والتقارب الذي نشهده يوضح أننا نتخذ الخطوات الصحيحة عن طريق تبني سياسات التكيف الخاصة بالماء والغذاء  والتخفيف والمرونة الخاصة بالطاقة”.

 

وربطت المدير العام لمكتب الأمم المتحدة في فيينا بين الجريمة والمخدرات والفساد والإرهاب مع التغيرات المناخية.

 

وقالت إن هناك عامل هام آخر يتمثل في مكافحة الفساد عن طريق اتخاذ تدابير خاصة إذ أنه يجري التعامل مع مبالغ ضخمة تبلغ على سبيل المثال بين 1.8 إلي 3 تريليونات دولار لتحقيق أهداف التنمية الوطنية.

 

وتابعت: “ستحصل  الدول على هذا التمويل من مصادر مبتكرة وفقا لوالي”، مضيفة أنها سوف تحتاج إلى وجود تدابير مكافحة الفساد جراء إنفاق هذه الأموال بما يتطلب الشفافية المسؤولة، الأمر الذي يدعم الدول فى جذب الموارد المالية الخاصة بالتمويل الإنمائي.

 

ويرى مدير عام الأمم المتحدة أن وضع تدابير ضد الفساد يعد أمرًا في غاية الأهمية، فضلا عن الحاجة إلى تدابير قوية لمنع الجريمة والعدالة الجنائية في تلك الدول للتمكن من تنفيذ السياسات، وتوضح أن السياسات معروفة، إذ تم إطلاق العديد من التصريحات وإلقاء العديد من الخطابات ذات الصلة، لكننا في حاجة إلى دفع التعهدات لتدخل حيز التنفيذ وفقا لوالي.

 

وقالت إن مصر تسعى خلال مؤتمر المناخ COP27  الذي ينعقد خلال نوفمبر المقبل إلى تحويل التعهدات إلى التنفيذ ومن أجل  تنفيذ ذلك فإن الأمر يتطلب نظاما  قويا لمنع الجريمة والعدالة الجنائية.

 

“كما نحتاج إلى توفير التدريب اللازم وبناء القدرات وتعزيز دور القانون” وفقا للدكتورة غادة والي مدير مكتب الأمم المتحدة فى فيينا.

 

وأشارت إلى الحاجة إلى وجود قوانين تحمي البيئة، لتساعد في مواجهة التغيرات المناخية، وتمكين مسئولي منع الجريمة والعدالة الجنائية،إذ أنه في العديد من الدول الأفريقية وأماكن أخرى على مستوى العالم  توجد عمليات هجرة غير شرعية واتجار في البشر وغيرها بسبب الأزمات المناخية.

 

ويمثل الشباب والسيدات واحدًا من أهم الأصول في أفريقيا، إذ أن نصف الشعوب الأفريقية قد ولد بعد عام 2000، الأمر الذي طرح معه  سؤال هام يتمثل في كيفية استخدام هذه الأصول، وجعل الشباب يؤمنون بتلك السياسات ودعمها وحمايتها.

 

وشددت والي على أهمية الحاجة إلى المزيد من جهود بناء القدرات فهي بنفس أهمية الموارد المالية،فضلا عن الحاجة إلى الكثير من البيانات والأدلة لمواصلة جمع البيانات وعرض الأدلة القائمة على العلوم.

 

وقالت إن توافر هذه البيانات سوف يدعم الدول في تنفيذ السياسات ليس فقط على الصعيد المحلي والإقليمي بل والقاري أيضًا.

 

وأوضحت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أنه من الهام عرض رحلة الدولة المصرية فى مجال التحول للأخضر والتى لم تكن رحلة سهلة بل كانت مليئة بالتحديات الداخلية والخارجية، خاصة فى ظل الأزمات الإقتصادية وجائحة فيروس كورونا.

 

وبدأت مصر اتخاذ إجراءاتها للتحول للأخضر من أجل مواجهة التغيرات المناخية منذ ٤أعوام ماضية، فقد تم إعادة هيكلة المجلس الوطنى للتغيرات المناخية ليصبح برئاسة رئيس مجلس الوزراء، وقد تم تحديد  أدوار ومسؤوليات كل وزارة.

 

كما تم إدماج  التغيرات المناخية فى كافة العمليات التنموية، بالإضافة إلى مشاركة كافة الأطراف ذات الصلة، بما فيهم المراكز والمؤسسات البحثية وتم الإعلان عن أول الأبحاث حول التغيرات المناخية، مضيفةً أن مصر أطلقت الإستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050 تتضمن كل الجوانب الإستراتيجية والخططية لمشروعات تغير المناخ.

 

وحددت مصر قائمة مشروعات ذات الأولوية القصوى لتنفيذها قبل عام 2030، في إطار المساهمات الوطنية المحدثة “NDCs”، وفقاً لفئات محددة وهى “المشروعات الكبرى  للطاقة المتجددة large scale، المشروعات التي تهدف الى تحسين الصمود، وقدرة المواطنين على التكيف، مشروعات لركائز تغير المناخ الثلاث بمنظور الانتقال العادل.

 

وقال إيمانويل نيرينكيندي، نائب الرئيس للحلول المتقاطعة مؤسسة التمويل الدولية، إن السؤال هو ليس التكيف أم العمل على الحد من التغير المناخي، إذ يجب الوصول لتوازن بينهما.

 

وأضاف أنه في النتائج المالية التي أعلنتها مجموعة البنك الدولي مؤخرًا، يتضح أن إجمالي التمويلات الموجهة للمناخ ارتفعت 19% خلال العام المالي الأخير المنتهي في يونيو الماضي، بقيمة إجمالية 31.7 مليار دولار.

 

وزادت إجمالي التمويلات  كذلك للأسواق الناشئة وفقا لنائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية مضيفا أن 50% منها كانت موجهة لصالح المناخ والأكثر أهمية أن توافر المزيد من التمويلات  التي تخصص للتكيف بالقدر نفسه الذي يتم تمويل تدابير الحد من التغير المناخي.

 

وتشير التقديرات إلى أنه القارة قد تحتاج ما بين 140 إلى 300 مليار دولار سنويًا قد تصل إلى 560 مليار دولار في 2050 إذا لم نكن حذرين بحسب إيمانويل نيرينكيندي مضيفا”هو رقم لن تستطيع قدراتنا التمويلية على تلبيته، لذلك تحتاج أفريقيا لرافعة مالية”.

 

وقال إن ما نراه حاليًا هو أن 10% من التمويلات تذهب للتكيف وهو رقم صغير، لذلك يجب تركيز مواردنا على التكيف الذي يعد شديد الأهمية لقارة أفريقيا، عبر اختيار المشاريع بعناية والتي تم تحليلها بعناية.

 

وشدد على ضرورة اعتماد الدول على البيانات الصادرة من تقارير متابعة استراتيجيات الدول لمواجهة التغير المناخي والتي تعد مورد غني يمكن استخدامه لسد الفجوات في السياسات المتبعة وكذلك من الضروري أن تشرك القطاع الخاص.

 

وقال أمبرواز فايول، نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي، خلال مشاركته في الجلسة الثانية من فعاليات المنتدى ،ما نفعله هو محاولة المساهمة في حل تلك المشكلة، عبر تقديم الخدمات بوتيرة أكبر والتوسع في تمويلات المناخ ليس فقط في أوروبا لكن خارجها.

 

وأضاف أنه بالنظر إلى أفريقيا فقد تم ضخ 2.6 مليار يورو العام الماضي و 50% من التمويلات للمناخ، في مصر الوضع نفسه فحجم التمويلات خلال العام الماضي مليار يورو نصفها للمناخ.

 

وبجانب التوسع في تمويل المناخ يسعى بنك الاستثمار الأوروبي لزيادة عدد ممثليه في البلدان المختلفة بالتزامن مع تدشين المزيد من الفروع.

 

وذكر أن الشيء الآخر الذي يركزون عليه لمواجهة قضايا المناخ في أفريقيا هو المساهمة في تنفيذ استراتيجيات وطنية لمواجهة التغير المناخي وأنهم يقومون بتمويلها وهي جزء كبير من استراتيجيتنا  التي نصيغها مع الحكومات، لكن يجب العمل على توفير التمويلات المستدامة للقضايا المناخية وكذلك الشركات التى تستهدف من إجراءاتها جعل أنشطتها أكثر صداقة للبيئة.

 

واختتم كلمته قائلًا إنه عند تنفيذ الاستراتيجيات الوطنية يجب الوضع في الاعتبار ثلاثة عوامل أولها أنه لن يمكن تنفيذها بدون القطاع الخاص ونحن بحاجة لإيجاد الآليات الصحيحة لجذب القطاع الخاص، وثانيها ضرورة بناء القدرات والدعم الفني وتوفير التمويلات في أقرب وقت ممكن لذلك، وثالثها ضرورة العمل معًا والتعلم من الدروس المكتسبة في الدول المختلفة.

 

وقال د. كيفين تشيكا أوراما، نائب الرئيس بالإنابة وكبير الاقتصاديين ببنك التنمية الأفريقي، أتوجه بالشكر إلى الحكومة المصرية على تنظيم هذا الاجتماع وإتاحة الفرصة أمامنا للمشاركة وأود أن أشير أيضا إلى أن البنك الأفريقي للتنمية يركز على دعم التحول للطاقة الجديدة والمتجددة في القارة، وأهميتها لاقتصادات أفريقيا وكيفية تنفيذ أهدافه دون التأثير سلبًا على سير عمليات التنمية التي تسير ببطء بالفعل.

 

تشير بعض النتائج إلى أن أفريقيا تفقد من 5% إلى 15% من معدلات الناتج المحلي الإجمالي بسبب التغيرات المناخية وفقا أوراما، مضيفا أن هذه الخسائر ليس بسبب التغيرات المناخية أو الغازات الدفيئة، بل لأن أفريقيا ليس لديها استراتيجيات اقتصادية لسياسات التكيف الخاصة بالماء والغذاء.

 

وقال إنه بالنسبة لأفريقيا ومعظم الدول الفقيرة، فالمنهج الملائم هو ذلك الذي تبنته الحكومة المصرية، لأن الاستثمار في التكيف والاستثمار كذلك في التنمية والتعامل مع الاحتياجات الاجتماعية والاقتصادية في الدول النامية يعد أفضل الطرق لمواجهة التحديات المناخية.

 

وأضاف أن التحول للطاقة الجديدة حول العالم ومناقشات الغاز وخيارات الطاقة التي يمكننا الاستفادة منها وجدنا أنه منذ 1850 بدأت الدول في المطالبة بالتوقف عن استخدام الفحم والتحول للغاز كوقود.

 

ويطالب أوراما بأن يظل الغاز أهم مصادر الوقود في إطار عملية التحول إذا استطاعت أفريقيا والدول الأخرى الانتقال من الفحم ذي كثافة الكربون المرتفعة إلى أنظمة منخفضة التلوث.

 

ويعترف أنه لن يحدث هذا الأمر سريعًا حيث يعتمد على الموارد الطبيعية وأنظمة الطاقة للدول وما إلى ذلك ،وما يقدمه المجتمع الدولي للمساعدة على التحول للطاقة الجديدة  يعد أحد الركائز الرئيسية.

 

ما تحتاجه أفريقيا من 2020 إلى 2030 وفقا لكبير الاقتصاديين ببنك التنمية الأفريقي  يقدر بـ 1.6 تريليون دولار لتنفيذ أهداف التنمية الوطنية.

 

وتحظى أفريقيا بفرصة عظيمة بفضل المعادن الخضراء والخدمات الاقتصادية الخضراء اللازمة لبناء القدرة التنافسية والحد من الفقر وتوفير الماء وما إلى ذلك بحسب أوراما.

 

وقال “تحتاج أفريقيا إلى التوجه السريع نحو التكنولوجيا النظيفة ليس فقط من المنظور البيئي ولكن أيضا من خلال التنمية الاقتصادية”.

 

وأوضح إن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون للفرد في أفريقيا هو 0.95% طن وهو أقل من 2 طن للفرد وهو المعدل العالمي المتفق عليه لتلبية التزامات المناخ، ولكن السؤال هو إن استمرت الدول في الاستثمار في خيارات الاستثمار عالية الكربون؟.

 

وجاوب قائلا “بالطبع سنجازف بتمويل الأصول نظرا لتغير التكنولوجيات والأسواق والسياسات إن الدول التي قامت وتقوم بتقليل انبعاثات الكربون الآن هي دول قد انتفعت بالفعل من قبل في تطوير تكنولوجياتها وأصبحت اقتصادياتها أكثر مرونة وقدرة على تحمل الآثار لذا نحن في حاجة إلى إعادة النظر في نماذج تمويل المناخ الحالية لبناء بعض الثقة على الأقل”.

 

جدير بالذكر أن مصر أطلقت الاستراتيجية الوطنية للتغيرات المناخية 2050 خلال العام الجاري، والتي تتضمن خطط على مستوى كافة القطاعات للتحول إلى الاستدامة والاقتصاد الأخضر، كما أعلنت تحديث مساهمتها المحددة وطنيًا من أجل المساهمة بفاعلية في أجندة العمل المناخي.

 

وانطلقت فعاليات فعاليات النسخة الثانية من منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي Egypt-ICF2022 واجتماع وزراء المالية والاقتصاد والبيئة الأفارقة، بالعاصمة الإدارية الجديدة، تحت رعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، حيث تنظمه وزارة التعاون الدولي، بالشراكة مع وزارات الخارجية والمالية والبيئة، وبالتعاون مع اللجنة الاقتصادية لأفريقيا بالأمم المتحدة.

 

وتتماشى أهداف منتدى مصر للتعاون الدولي والتمويل الإنمائي، مع الهدف الرئيسي لقمة المناخ COP27 في مصر والذي يعمل على دفع جهود المجتمع الدولي للانتقال من مرحلة التعهدات إلى مرحلة التنفيذ، والترابط الوثيق بين التنمية والعمل المناخي، وفي هذا الصدد فإن Egypt-ICF2022 يضع ثلاثة أهداف رئيسية أولها؛ حشد الموارد وتيسير الوصول إلى التمويل، وثانيًا: تمويل أجندة التخفيف والتكيف مع التغيرات المناخية، وبحث الجهود والتدابير الوطنية.

 

الوسوم: بنك الاستثمار الأوروبيتغيرات المناخغادة واليمصرمنتدى مصر للتعاون الدولي
ShareTweetShareSendShareSend

موضوعات متعلقة

سعر الدولار اليوم

سعر الدولار اليوم الإثنين 20-3-2023 فى البنوك المصرية

2023-03-20
أسعار الذهب

أسعار الذهب اليوم الإثنين 20 مارس 2023.. عيار 21 يُسجل 2075 جنيهًا

2023-03-20

البنك المركزي المصري:يجوز للأم فتح حسابات بأسماء أولادها القصر

2023-03-19

حماية المستهلك: استدعاء سيارات شيفرولية بسبب الوسائد الهوائية

2023-03-19
الدواجن المستوردة

أسعار الدواجن البرازيلي المجمدة.. الكيلو بـ65 جنيها في هذه المناطق

2023-03-18
الفراخ البرازيلي المجمدة

انفراجة في أزمة الفراخ.. 25 ألف طن دواجن برازيلي تصل القاهرة خلال أيام

2023-03-18

الأكثر مشاهدة

كفارة إفطار رمضان للمريض 2023
أخبار

كفارة إفطار رمضان للمريض 2023.. دار الإفتاء تكشف التفاصيل

2023-03-11
مواعيد التوقفات الدولية
رياضة

قائمة مواعيد التوقفات الدولية في عام 2023

2022-11-21
الذهب
خدمات

ما هي كمية الذهب المسموح بها دخول المطار؟

2022-12-14
أماكن بيع اللحوم التشادية في القاهرة والجيزة
اقتصاد

أماكن بيع اللحوم التشادية في القاهرة والجيزة

2023-03-16
صرف معاشات البريد وبنك ناصر
أخبار

موعد صرف معاشات شهر أبريل 2023 بالزيادة الجديدة

2023-03-19

خريطة الموقع

  • أخبار
  • ألبومات الصور
  • اقتصاد
  • ترند
  • توب ستوري
  • حوادث
  • خارجي
  • خدمات
  • رشحنا لك
  • رياضة
  • سياسة
  • فنون
  • فيديو
  • محافظات
  • مقالات
  • منوعات وصحة

خليك متواصل مع جريدة الايام علي السوشيال

  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

حقوق النشر محفوظة لجريدة الايام المصرية © 2023 - تطوير KHALED NOUR

لا نتيجة
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • رياضة
  • حوادث
  • فنون
  • اقتصاد
  • خارجي
  • محافظات
  • منوعات وصحة
  • فيديو
  • المزيد
    • خدمات
    • سياسة
    • ترند

حقوق النشر محفوظة لجريدة الايام المصرية © 2023 - تطوير KHALED NOUR