أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، أن هناك جدلا مثار في المجتمع الإسرائيلي بسبب وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن جفير بعد قراره الأخير بشأن الفلسطينيين.
القرار الذي تسبب في الجدل خاص بتقليص الزيارات لعائلات الأسرى الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى مرة كل شهرين بدلاً من مرة واحدة في الشهر، حسبما نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت”.
سبب إعتراض الشارع الإسرائيلي
وأصدر بن جفير القرار دون تنسيق مع الأجهزة الأمنية الإسرائيلية وفي مواجهة اعتراضات من مصلحة السجون وجهاز الأمن العام، حسبما أفادت الصحيفة.
وقالت الصحيفة العبرية أن القرار سيؤثر على ما يقرب من 6000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.