يراهن مجلس إدارة النادي الأهلي على ملف الصفقات، لإعادة الفريق الأحمر بكل قوة للمنافسة على الألقاب والبطولات خلال الفترة المقبلة، بعد الاخفاقات التي حققها الفريق في الموسم المنقضي.
ويبدو أن إدارة الأهلي تخطط لضم صفقات خارج الصندوق في ملف الأجانب وذلك بعد ضم البرازيلي برونو سافيو كما ارتفعت بقوة فرص الفريق الأحمر في ضم برازيلي جديد يلعب في مركز رأس الحربة الصريح، ويتصدر بيسولي المشهد في الوقت الحالي.
وهناك سؤال يطرح نفسه وهو لماذا قرر الأهلي الابتعاد عن ضم أفارقة واتجه نحو صفقات أمريكا الجنوبية؟
-تجربة بيرسي تاو
خالف بيرسي تاو التوقعات بعد تعاقد الأهلي معه من صفوف برايتون الإنجليزي، حيث لم يقدم أوراق اعتماده في المستطيل الأخضر، بسبب الكم الكبير من الإصابات الذي تعرض له.
-لويس ميكيسوني والخبرة
افتقد الموزمبيقي لويس ميكيسوني لعنصر الخبرة في تجربته مع الأهلي، حيث لم يقدم نفس المستوى الذي كان عليه في تجربة مع سيمبا التنزاني قبل أن يقرر الأهلي رحيله على سبيل الإعارة إلى أبها السعودي.
-المزيد من المهارة
يدرك جهاز الكرة أن الفريق الأحمر قد وجد بعض الصعوبات في التعامل مع التكتلات الدفاعية وتحديدا في بطولة الدوري خلال الموسم المنقضي، ولذلك تم تدعيم الجناح الأيمن بالبرازيلي برونو سافيو، في حين هناك تحركات لضم برازيلي جديد لديه السرعة والقوة في مركز المهاجم.
-صفقات تصنع الفارق
يبحث مجلس الأهلي عن ضم صفقات أجانب تستطيع أن تصنع الفارق، وتحديدا في ظل ضعف القماشة الحالية في مسابقة الدوري الممتاز، ووجود تقارب في مستوى العناصر المحلية.