أعلن الشيخ عبد الله رشدي أنه سيتخذ إجراءات قانونية ضد المتسببين في الإهمال الطبي الذي أدى إلى وفاة زوجته، وقال رشدي: “في إجراءات قانونية أنا خدتها، وهجيبلها حقها، سأسعى بكل الطرق القانونية”.
وأضاف عبد الله رشدي: “سأثبت حق الست دي لأنها اتبهدلت، والمسئول لازم يعاقب، وفي نوع من محاولة التستر على الخطأ”، وعبر رشدي: “عندى من الأدلة الدامغة اللى تخلى الحجر يتطق وسأقدم كل شيء للنيابة”.
وكان قال الدكتور مصطفى شكري، مدير مستشفى نسائم، إن زوجة الشيخ عبد الله رشدي الداعية الإسلامي التي توفيت كانت تعاني من مشكلة نسائية استدعت جراحة خاصة، وخضعت للعملية على يد طبيبة خاصة كانت تتابع معها حالتها الصحية خارج المستشفى.
وأوضح خلال مداخلة تليفزيونية: “أنفقت إدارة المستشفى مليون جنيه على زوجة عبد الله رشدي ولم نطلب منه شيئًا”.
وأوضح مدير المستشفى، أن الطبيب المتابع للحالة حوّل المريضة إلى المستشفى لإجراء العملية في إحدى غرف العمليات لدينا، وأن سبب الوفاة طبي ولا يمكن الكشف عنه من قبل وسائل الإعلام حفاظًا على خصوصية المريض.