"ملبستش حلق" عمرو مصطفى يرفع شعار ولا بيهمني لجان ولا يهز لي شعرة
وجه المطرب والملحن عمرو مصطفى رسالة جديدة من خلال حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وفي هذه المرة جاءت الرسالة بشكل واضح وصريح للجان الإلكترونية الخاصة بالهضبة عمرو دياب، ومازالت الحرب بينهما مستمرة.
ويحرص الأيام المصرية على مشاركة متابعيه أهم وأبرز أحداث الوسط الفني وما يدور في كواليس العلاقات بين النجوم، ومن بينهم الخلاف الذي لم نعرف له نهاية بين المطرب والملحن عمرو مصطفى والهضبة عمرو دياب.
عمرو مصطفى: "لو كل الناس ضدي ولا يهز شعره"
ونشر عمرو مصطفى عبر حسابه الشخصي منشورًا يحمل بعض السخرية الجادة مستنكرًا حملات الهجوم ضده من قبل رواد السوشيال ميديا وخصوصا من جمهور الهضبة عمرو دياب.
وطالب بلجان إلكترونية بمبلغ مغري للدفاع عنه، قائلًا: "مطلوب لجان إلكترونيه بمبلغ مغري علشان الموضوع ذاد عن حده،لتغير الرأي العام".
واضاف، "لجان تصغرني، لجان تعديلي أي غلطه، لجان لما أسرق حد يقولوا ده مريض، لجان تقول كفايه بقي، ولجان تقول بلاش تلقيح النسوان، ولجان تقول أصله مريض، ولجان تقول أصله مش مابيشتغل، جري إيه يا معلم ده أنا حفظك صم الخطط كانت بتتعمل قدامي".
واختتم ليعبر عمرو مصطفى عن عدم قلقه من اللجان الإلكترونية قائلًا: "عموما لو كل الناس ضدي ولا يهز شعره لان الموضوع اوفر والصفحات اوفر والتعليقات اوفر، أصلي ملبستش حلق يعني".
الجمهور يهاجم عمرو مصطفى بسبب منشوراته
ويتعرض الملحن والمطرب عمرو مصطفى في الآوان الأخيرة لحرب من انتقادات لاذعة من خلال الكومنتات على منشوراته بشكل مستمر، وآخرها عندما نشر عمرو مصطفى منشورًا يوجه من خلاله رسالة مضمونها "الصمت وترك سيرة الآخرين.
وبدأت تنهال على عمرو مصطفى التعليقات من المتابعين بشكل ساخر وانتقادات صريحة وواضحة بسبب منشوراته الدائمة المعاكسة للمنشور الأخير.
وقال أحدهم، "طب ما تشتغل يا عمرو وسيبك من الناس وبطل تركز مع الأسطورة"، وقال آخر: "وأنت أن كان عليك مدرسة في الصمت الملحن الصامت"، وغيرها الكثير من التعليقات في هذا السياق.
عمرو مصطفى يهاجم عمرو دياب مجدداً برسائل غامضة
شن الملحن عمرو مصطفى هجوماً جديداً على الفنان عمرو دياب من خلال منشورات تحمل رسائل غامضة، لكن مفهومة لدى المتابعين، تهدف هذه الرسائل إلى التقليل من مسيرة عمرو دياب الفنية وإبراز دور ألحان عمرو مصطفى في نجاحه، اللافت أن هذا الهجوم يأتي على الرغم من محاولات الصلح المتكررة بينهما، وآخرها كان في السعودية بحضور المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه.
