الحلقة الـ 11 من مسلسل "عمر أفندي" تكشف ماضي جد ماجي
يستمر مسلسل "عمر أفندي" في تصدره ترند مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث جوجل، وذلك بعد عرض حلقاته على إحدى المنصات الإلكترونية، وخصوصا بعد الحلقة 10 للمسلسل وظهور مفاجأة لمحبي وعشاق مسلسل "عمر أفندي"، وبعد تأكد الجمهور أن المسلسل مازال مستمر على أن ينتهي بعد 15 حلقة وليس 10 حلقات فقط.
ودارت أحداث مسلسل "عمر أفندي" الحلقة الـ 11 حول عمر أفندي الذي يأخذ شافعي، ويقرر أن يساعده لكي يبتعد عن الرقة، ولكنه لا يتوقف ويكتشف حينما يتحدث معه أن اسمه هو نفس اسم جد ماجي ووالد حماه، الذي يدعي دائما أنه ابن باشوات، ولكنه في الحقيقة والده كان لص منذ طفولته.
ويقنع عمر أفندي صديقه دياسطي بالذهاب إلى منزل السيدة التي تجمع الأطفال في منزلها، وتسرحهم لكي يسرقوا ويقوموا بعمليات نهب والتي تجسد شخصياتها ميمي جمال، ويوهمه أن هذا تدريب له على التنكر من أجل بعض العمليات الفدائية فيما بعد، ويقوما الثنائي بالتنكر في هيئة طبيب وتمرجي، ويذهبان إليها ويقنعاها أن هؤلاء الأطفال التي تسرحهم للسرقة بحاجة إلى التطعيم، وترفض في البداية ولكنها حينما تكتشف أن التطعيم مجاني توافق، ويقوما بتخديرها هي والأطفال في مهمة البحث على "اليانصيب" الذي يكون معها في الاخر.
أحداث الحلقة الـ 11 من مسلسل “عمر أفندي”
وخلال أحداث الحلقة يفكر دياسطي أنه من الممكن أن يتنكر لمقابلة أحلا حبيبته، ويتنكر في هيئة سيدة تدعى أم خالد ويذهب لمنزلها، ويجد والدها الذي يتحرش بها، وحينما يكشف وجهه يجد دياسطي فيشعر بالصدمة وخاصة عندما يدخل بناته، فيطرد دياسطي من المنزل على الفور.
وبجانبه يواصل عمر أفنديفي رسم لوحة جميلة لـ زينات، بينما يرفض جاك الاكتفاء بالشخصين الذي قدمهما أباظة، ويطلب منه أن يساعده على القبض على الشبح، وبمساعدة شلهوب وعصابته ينجحون في القبض على شخص من الفدائيين، ثم تنتهي رخصة منزل لمعي ويتعرض للتشميع، ويقرر عمر أفندي فتح الباب لأنه منفذه للحاضر ومخرجه من الماضي.
كما يحاول صبري بيع التمثال وترافقه نانسي دوما، ثم بعد ذلك يكتشف أن نانسي متخصصة في مرافقة الرجال الأغنياء والنصب عليهم، وولكن يستغلها الشخص الذي يريد التمثال من صبري، ويعدها بربح جيد ونسبة مقابل كشف مكان إخفاء صبري لهذا التمثال، وبالفعل تذهب نانسي لـ لقاء صبري وتحصل منه على المعلومات التي تريدها لأخذ التمثال، ويؤكد عمر أنها ترافقه فقط لأنها تعرف أنه يملك أشياء ثمينة وأنه يجب إخبارها بان التمثال قد سرق لكي يرى وجهها الحقيقي.
ويقرر علي أن يواجه حماه بحقيقة والده الذي لم يكن باشا كما كان يكرر دوما أنه باشا ابن باشا، لذا يأتي حماه ببلطجي لتخويف وترهيب علي، ولكن الأخير كان بمثابة المرصاد للبلطجي، وقام بكهربته وألقاه في الزمن الماضي.
ويحرص موقع "الأيام المصرية" على تقديم كافة الأخبار والأحداث المحلية والعربية والعالمية التي تهم القراء في مصر والعالم لحظة بلحظة.