تصدرت الفنانة بسنت شوقي، محرك البحث “جوجل”، بعد استضافتها في برنامج “تفاعلكم”، للإعلامية سارة الدندراوي، على قناة “العربية”، بعد تصريحات عن حياتها الفنية والزوجية، وعلاقتها بزوجها الفنان محمد فراج وشقيقتها داليا شوقي.
أكدت بسنت شوقي، أنها تواجه انتقادات بسبب ملابسها الجريئة، تري أنها وجهات نظر لأنها مرتبطة بالذوق والتربية، وتمنت أن تكون مضيفة طيران، ولكن ارهاق السفر جعلها شغوفة بعالم الموضة، ونتيجة صعوبته أصبحت شغوفة بالتصميم.
وتري أن بعض الجمهور يعتبرها متكبرة، هذه ليست حقيقة، لأنني لست اجتماعية منذ الوهلة الأولى، ومسلسل “ليه لأ” صنع اسمي، وما زلت أعمل في وظيفتي الأساسية في البنك لأنني أحب لغة الأرقام وعملي بالتمثيل ليس ثابتا ولا أصور بشكل دائم.
وأوضحت “بسنت”، أنها تتعرض لشائعة طلاقها من محمد فراج، ويتم ترويج الشائعة، عندما نكون في رحلة سفر سويًا، ولا يوجد زوجان لا يتعرضان للمشكلات، أهم نصيحة لنجاح الزواج من تجربتي الشخصية هو الصبر والتفاهم والاحترام.
وتعترف بسنت، أن زوجها الفنان محمد فراج أكثر شهرة منها، وانتشار قاعدة فشل الزيجات في الوسط الفني غير صحيحة، والأمر يعتمد على الكيميا بين الزوجين، أنها ليست من نجوم الصف الأول، وشقيقتها “داليا” أكثر موهبة منها، كما أنها تترك تقييمها فنيًا للجمهور.
وتمنت “بسنت” تقديم كل أدوار الفنانة سعاد حسني “السندريلا”، وفيلم دعاء الكروان، لسيدة الشاشة فاتن حمامه، وفيلم النضارة السوداء للعظيمة نادية لطفي، وتقديم عمل فني عن آثار الطلاق على الأطفال والأجيال الجديدة بعد النمو.
وأكدت أنها تنزعج من شائعات فارق السن بيني وبين زوجي محمد فراج وأنه أصغر مني لأنها غير حقيقية على الإطلاق، من الأسئلة عن حياتي الشخصية وأشعر خلالها بالتدخل بشكل غير مسموح به.
وقالت: “والدي وزوجي يشجعان النادي الأهلي.. ووالدي ممكن يتقبل تشجيعي لفريق الزمالك.. أما زوجي محمد فراج متطرف للغاية للزمالك.. وتوقفت عن تشجيع لعبة كرة القدم منذ وقت طويل، وأصبحت أشجع الفرق العالمية مثل برشلونة.
وأضافت بقولها: “أتفهم انتقادات بعض الجمهور، لتضمن حديثي اللغة الإنجليزية بشكل كبير، ولكني تربيت في تلك البيئة، وليس من أجل التظاهر، وعندما يحدث شجار في البيت نفرغ طاقتنا باللغة الإنجليزية، وتعودت على ذلك وأحاول أن أغير ذلك والجمهور يتخيل أنني أتحدث كذلك من أجل التظاهر.