قال المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، إنه ورد إليه الكثير من التعليقات والرسائل عن تأثير صدع الأناضول بعد زلزال تركيا الكبير على الصفيحة الإفريقية؛ وحول احتمالية تعرض مصر للزلازل بشكل أكبر تبعا لطبوغرافية الأرض.
احتمالية تعرض مصر للزلازل
أوضح المعهد، أن مايحدث في تركيا ليس له علاقة بمصر، والربط بينه وبين موضوع المياه والسدود تلبيس ليس له أساس علمي، وأن ما يتم رصده وتسجيله من زلازل يتم في نطاقة الطبيعي.
وأضاف: نتيجة تأثير أخبار الزلزال الذي أصاب سوريا وتركيا الضخم على الجميع، فتناول الأخبار يتم بشكل يحمل الكثير من المخاوف، وهذا حقكم ولكن نؤكد أن الأمر طبيعي وزلزال أمس درجته متوسطة طبيعية بالنسبة للقشرة الأرضية لمصر.