أصدر جيش الاحتلال، أوامر لآلاف الجنود الذين كان من المقرر تسريحهم من الخدمة الإلزامية بالخدمة لمدة 4 أشهر أخرى، حسبما نقلته وسائل إعلام العبرية.
ويعاني جيش الاحتلال، من نقص في القوى البشرية بسبب الحرب في قطاع غزة الفلسطيني، والتصعيد على الحدود الشمالية مع حزب الله اللبناني.
وتهدف خطوة جيش الاحتلال، إلى السماح للجيش بالتعامل مع استمرار الحرب، وهي محاولة للتحايل على عدم قدرة تل أبيب بتمديد الخدمة النظامية للجنود، في ظل الجدل حول قانون التجنيد.
واستدعى جيش الاحتلال نحو 287 ألف جندي احتياط في أعقاب هجوم 7 أكتوبر 2023، وهو ما يمثل أكبر تعبئة على الإطلاق في تاريخ إسرائيل.