لجأ التجار والمحال والسلاسل التجارية، إلى إخفاء أسم المنتجات والبضائع التابعة لـ الاحتلال، إلى حيلة مهينة، وهي عدم وضع لاصقة بلد المنشأ، في محاولة من الباعة، للتحايل على الجمهور، ممن يقاطعون المنتجات الإسرائيلية، نتيجة حرب الإبادة ضد قطاع غزة.
وتتصاعد حملات مقاطعة منتجات الاحتلال الإسرائيلي، في عدة بلدان أوروبية، خاصة فرنسا، وبالأخص منتجات التمور، حيث لاقت حملات المقاطعة متابعة كبيرة ما اُضطر الباعة لإخفاء اسم بلد المنشأ على المنتجات التابعة للاحتلال.
كان موقع الأيام المصرية، قد نشر فيديو لـ شركة ماكدونالدز تحت عنوان: خسارة 9 مليار دولار تصريحات صادمة من رئيس ماكدونالدز بسبب المقاطعة.