عودة المدربين الأجانب للعمل مع أندية أخرى أصبحت ظاهرة لافتة في الدوري المصري بعد إعلان نادي الإسماعيلي توصله إلى اتفاق مع الإسباني خوان كارلوس جاريدو المدير الفني السابق للأهلي ليكون الدراويش التجربة الثانية للمدير الفني الإسباني
وهناك عدد من التجارب الثانية للمدربين الأجانب في الدوري ولم تنجح في صنع الفارق المنتظر.
ووفق ما هو مرصود ، كان الإستثناء الوحيد الإنجليزي مايكل ايفرت بعد تجربته مع الزمالك ونجاحه مع المقاولون والتتويج بالدوري وبطولة افريقيا مع ذئاب الجبل في موسم 1982 – 1983 ولكنه فشل في تجربته مع الأهلي الثالثة له في مصر
“الأيام” ترصد أبرز تجارب المدربين الأجانب الثانية في الدوري المصري
المجري هيديكوتي
حقق نجاح كبير مع الأهلي في فترة السبعينات وصناعة جيل جديد للكرة المصرية وعندما عاد لمصر في موسم 1995 – 1996 مع الاتحاد السكندري لم يحقق أي شيء ورحل سريعا عن مصر
الإنجليزي آلان هاريس
نجح مع الأهلي فترة التسعينات وتوج بالدوري وبطولة افريقيا ابطال الكئوس ولكن فشل في تجربته مع المصري في عام 1996
الألماني راينر هولمان
نجح مع الأهلي في فترة التسعينات وتوج بالدوري والبطولة العربية وكأس مصر ولكن لم ينجح في تجربته مع الزمالك في موسم 2008 – 2009
الألماني راينر تسوبيل
حقق نجاح كبير مع الأهلي في نهاية فترة التسعينات ولكن لم يحقق النجاح في اكثر من تجربة في مصر بعد الأحمر بعد توليه تدريب الاتحاد السكندري وانبي والجونة
البرازيلي كابرال
حقق نجاح عريض مع الزمالك وتوج معه بالدوري ودوري ابطال افريقيا والسوبر الافريقي وعندما تولي تدريب الاتحاد السكندري في موسم 2009 – 2010
الألماني ثيوبوكير
خاض تجربة مميزة مع الاتحاد في بداية التسعينات وعاد لمصر مع الإسماعيلي في موسم 2003 – 2004 وخسر البطولة العربية ونهائي دوري ابطال افريقيا ولم ينجح في تجربته بعد ذلك مع الزمالك والمصري
الفرنسي باتريس كارتيرون
لم يحقق كارتيرون النجاح مع وادي دجلة والأهلي ولكنه حقق النجاح مع الزمالك وتوج معه بـ 3 بطولات الدوري والسوبر المصري والسوبر الافريقي
البرازيلي جورفان فييرا
خاض تجارب عديدة من الأندية بداية من الإسماعيلي في التسعينات قبل أن يعود لمصر مع الزمالك ورحل سريعا وتولى بعدها سموحة وعاد للدراويش قبل أن يتولى تدريب انبي الموسم وكان يصارع من اجل البقاء