أكد البرازيلي فينسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني عبر صفحته على انستجرام، أنه كان ضحية كره الأجانب والعنصرية، مضيفًا: “ومنذُ أسابيع بدأوا في تجريم رقصاتي وأنهم يهاجموني ولا أتكلم ويمدحوني ولا أتحدث أيضاً. أنا أعمل وأعمل كثيرًا”.
وتابع: “لدي أعمال خارج الميدان، لقد قمت بتطوير تطبيق للمساعدة في تعليم الأطفال في المدارس الحكومية دون مساعدة مالية من أي شخص.. أنا أقوم بإنشاء مدرسة بإسمي، وسأفعل الكثير من أجل التعليم”.
واختتم تصريحاته: “أريد أن تكون الأجيال القادمة مستعدة مثلي لمحاربة العنصريين وكره الأجانب.. ينتهي النص دائمًا باعتذار و “لقد أسيء فهمي”. لكني أكررها لك: لن أتوقف عن الرقص، سواء في سامبادروم أو في البرنابيو أو في أي مكان”.