أفادت “إينرغو أتوم” أن القوات الروسية “قصفت مرارا خلال الجمعة “الموقع وثمة مخاطر تسرب هيدروجين وانتشار مواد مشعة”، مشيرة في الوقت نفسه إلى “مخاطر كبيرة باندلاع حريق”.
وحذرت الشركة الأوكرانية العامة المشغلة لمحطة زابوريجيا النووية التي تحتلها القوات الروسية، السبت، من مخاطر “انتشار مواد مشعة”.
من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الروسية، السبت، القوات الأوكرانية بقصف مجمع محطة زابوريجيا للطاقة النووية 3 مرات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
ولم تتمكن رويترز من التحقق من تقرير ساحة المعركة، ولم يكن هناك رد فوري من كييف على هذا الادعاء.
وتبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهام بالمسؤولية عن قصف بالقرب من المحطة أدى، الخميس، إلى اندلاع حرائق في أفران بمحطة قريبة تعمل بالفحم، الأمر الذي أدى لفصل المحطة عن شبكة الكهرباء.
تتّهم روسيا بدورها القوات الأوكرانية باستهداف المحطة بغارات تشنّها طائرات مسيّرة، فيما تتّهم أوكرانيا روسيا بتخزين أسلحة ثقيلة في محطة زابوريجيا وباستخدامها قاعدة لشنّ ضربات على مواقع أوكرانية.
تنفي موسكو من جهتها تخزين أسلحة في المحطّة وتؤكّد أنّها لم تنشر فيها سوى قوات لضمان سلامتها.
دعت الأمم المتحدة إلى إنشاء منطقة منزوعة السلاح حول المحطة لضمان أمن الموقع والسماح بعمليات تفتيش.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش روسيا وأوكرانيا، الخميس، إلى وقف القتال بكافة أشكاله قرب المحطة بعد تجدد القصف في ذلك اليوم.
تم تصميم محطة زابوريجيا النووية منذ زمن الاتحاد السوفيتي السابق وبدأ العمل في تشييدها عام 1980.
تحتوي محطة زابوريجيا للطاقة النووية على 6 مفاعلات تسمى مفاعلات “القدرة المائية-المائية في.في.إي.آر-1000 في-320”.
يتم تبريد المفاعلات بالماء وتهدئة نيوتروناتها أيضا بالماء، وتعمل باليورانيوم 235 الذي يقدر نصف عمره بأكثر من 700 مليون سنة.
تعرضت محطة زابوريجيا للطاقة النووية في جنوب أوكرانيا للقصف في الأيام الأخيرة مما أثار المخاوف من وقوع كارثة نووية على بعد 500 كيلومتر فقط من موقع كارثة تشيرنوبيل، التي تعد أسوأ حادث نووي شهده العالم، والذي وقع عام 1986.
مارس: تعرضت المحطة للقصف بعد أيام قليلة على سيطرة القوات الروسية عليها، لكن لم يحدث تسرب إشعاعي ولم يلحق بالمفاعلات أي ضرر. وتبادلت روسيا وأوكرانيا اللوم في تلك الضربة.
يوليو: قالت روسيا إن أوكرانيا قصفت محيط المحطة بشكل متكرر باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ، وقالت وسائل التواصل الاجتماعي الموالية لأوكرانيا إن طائرات مسيرة “انتحارية” ضربت القوات الروسية بالقرب من المحطة.
5 أغسطس: قُصفت المحطة مرتين، وتضررت خطوط الكهرباء كما أصيبت منطقة قرب المفاعلات. وقالت روسيا إن لواء المدفعية 45 الأوكراني قصف أيضا محيط المحطة بقذائف من عيار 152 مليمترا ملم من الضفة الأخرى من نهر دنيبرو. وقالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية المملوكة للدولة إن روسيا أطلقت قذائف صاروخية على المحطة.
6 أغسطس: تجدد القصف، ربما مرتين. وأصيبت منطقة مجاورة لمنشأة التخزين الجاف للوقود النووي. وقالت شركة إنرجواتوم الأوكرانية إن روسيا أطلقت صواريخ على المحطة، في حين قالت القوات الروسية إن أوكرانيا ضربتها بقاذفة صواريخ أوراغان عيار 220 مليمترا.
أفادت “إينرغو أتوم” أن القوات الروسية “قصفت مرارا خلال الجمعة “الموقع وثمة مخاطر تسرب هيدروجين وانتشار مواد مشعة”، مشيرة في الوقت نفسه إلى “مخاطر كبيرة باندلاع حريق”.
وحذرت الشركة الأوكرانية العامة المشغلة لمحطة زابوريجيا النووية التي تحتلها القوات الروسية، السبت، من مخاطر “انتشار مواد مشعة”.
من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الروسية، السبت، القوات الأوكرانية بقصف مجمع محطة زابوريجيا للطاقة النووية 3 مرات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
ولم تتمكن رويترز من التحقق من تقرير ساحة المعركة، ولم يكن هناك رد فوري من كييف على هذا الادعاء.
وتبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهام بالمسؤولية عن قصف بالقرب من المحطة أدى، الخميس، إلى اندلاع حرائق في أفران بمحطة قريبة تعمل بالفحم، الأمر الذي أدى لفصل المحطة عن شبكة الكهرباء.
تتّهم روسيا بدورها القوات الأوكرانية باستهداف المحطة بغارات تشنّها طائرات مسيّرة، فيما تتّهم أوكرانيا روسيا بتخزين أسلحة ثقيلة في محطة زابوريجيا وباستخدامها قاعدة لشنّ ضربات على مواقع أوكرانية.
تنفي موسكو من جهتها تخزين أسلحة في المحطّة وتؤكّد أنّها لم تنشر فيها سوى قوات لضمان سلامتها.
دعت الأمم المتحدة إلى إنشاء منطقة منزوعة السلاح حول المحطة لضمان أمن الموقع والسماح بعمليات تفتيش.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش روسيا وأوكرانيا، الخميس، إلى وقف القتال بكافة أشكاله قرب المحطة بعد تجدد القصف في ذلك اليوم.
تم تصميم محطة زابوريجيا النووية منذ زمن الاتحاد السوفيتي السابق وبدأ العمل في تشييدها عام 1980.
تحتوي محطة زابوريجيا للطاقة النووية على 6 مفاعلات تسمى مفاعلات “القدرة المائية-المائية في.في.إي.آر-1000 في-320”.
يتم تبريد المفاعلات بالماء وتهدئة نيوتروناتها أيضا بالماء، وتعمل باليورانيوم 235 الذي يقدر نصف عمره بأكثر من 700 مليون سنة.
تعرضت محطة زابوريجيا للطاقة النووية في جنوب أوكرانيا للقصف في الأيام الأخيرة مما أثار المخاوف من وقوع كارثة نووية على بعد 500 كيلومتر فقط من موقع كارثة تشيرنوبيل، التي تعد أسوأ حادث نووي شهده العالم، والذي وقع عام 1986.
مارس: تعرضت المحطة للقصف بعد أيام قليلة على سيطرة القوات الروسية عليها، لكن لم يحدث تسرب إشعاعي ولم يلحق بالمفاعلات أي ضرر. وتبادلت روسيا وأوكرانيا اللوم في تلك الضربة.
يوليو: قالت روسيا إن أوكرانيا قصفت محيط المحطة بشكل متكرر باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ، وقالت وسائل التواصل الاجتماعي الموالية لأوكرانيا إن طائرات مسيرة “انتحارية” ضربت القوات الروسية بالقرب من المحطة.
5 أغسطس: قُصفت المحطة مرتين، وتضررت خطوط الكهرباء كما أصيبت منطقة قرب المفاعلات. وقالت روسيا إن لواء المدفعية 45 الأوكراني قصف أيضا محيط المحطة بقذائف من عيار 152 مليمترا ملم من الضفة الأخرى من نهر دنيبرو. وقالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية المملوكة للدولة إن روسيا أطلقت قذائف صاروخية على المحطة.
6 أغسطس: تجدد القصف، ربما مرتين. وأصيبت منطقة مجاورة لمنشأة التخزين الجاف للوقود النووي. وقالت شركة إنرجواتوم الأوكرانية إن روسيا أطلقت صواريخ على المحطة، في حين قالت القوات الروسية إن أوكرانيا ضربتها بقاذفة صواريخ أوراغان عيار 220 مليمترا
أفادت “إينرغو أتوم” أن القوات الروسية “قصفت مرارا خلال الجمعة “الموقع وثمة مخاطر تسرب هيدروجين وانتشار مواد مشعة”، مشيرة في الوقت نفسه إلى “مخاطر كبيرة باندلاع حريق”.
وحذرت الشركة الأوكرانية العامة المشغلة لمحطة زابوريجيا النووية التي تحتلها القوات الروسية، السبت، من مخاطر “انتشار مواد مشعة”.
من جانبها، اتهمت وزارة الدفاع الروسية، السبت، القوات الأوكرانية بقصف مجمع محطة زابوريجيا للطاقة النووية 3 مرات خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية.
ولم تتمكن رويترز من التحقق من تقرير ساحة المعركة، ولم يكن هناك رد فوري من كييف على هذا الادعاء.
وتبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهام بالمسؤولية عن قصف بالقرب من المحطة أدى، الخميس، إلى اندلاع حرائق في أفران بمحطة قريبة تعمل بالفحم، الأمر الذي أدى لفصل المحطة عن شبكة الكهرباء.
تتّهم روسيا بدورها القوات الأوكرانية باستهداف المحطة بغارات تشنّها طائرات مسيّرة، فيما تتّهم أوكرانيا روسيا بتخزين أسلحة ثقيلة في محطة زابوريجيا وباستخدامها قاعدة لشنّ ضربات على مواقع أوكرانية.
تنفي موسكو من جهتها تخزين أسلحة في المحطّة وتؤكّد أنّها لم تنشر فيها سوى قوات لضمان سلامتها.
دعت الأمم المتحدة إلى إنشاء منطقة منزوعة السلاح حول المحطة لضمان أمن الموقع والسماح بعمليات تفتيش.
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش روسيا وأوكرانيا، الخميس، إلى وقف القتال بكافة أشكاله قرب المحطة بعد تجدد القصف في ذلك اليوم.
تم تصميم محطة زابوريجيا النووية منذ زمن الاتحاد السوفيتي السابق وبدأ العمل في تشييدها عام 1980.
تحتوي محطة زابوريجيا للطاقة النووية على 6 مفاعلات تسمى مفاعلات “القدرة المائية-المائية في.في.إي.آر-1000 في-320”.
يتم تبريد المفاعلات بالماء وتهدئة نيوتروناتها أيضا بالماء، وتعمل باليورانيوم 235 الذي يقدر نصف عمره بأكثر من 700 مليون سنة.
تعرضت محطة زابوريجيا للطاقة النووية في جنوب أوكرانيا للقصف في الأيام الأخيرة مما أثار المخاوف من وقوع كارثة نووية على بعد 500 كيلومتر فقط من موقع كارثة تشيرنوبيل، التي تعد أسوأ حادث نووي شهده العالم، والذي وقع عام 1986.
مارس: تعرضت المحطة للقصف بعد أيام قليلة على سيطرة القوات الروسية عليها، لكن لم يحدث تسرب إشعاعي ولم يلحق بالمفاعلات أي ضرر. وتبادلت روسيا وأوكرانيا اللوم في تلك الضربة.
يوليو: قالت روسيا إن أوكرانيا قصفت محيط المحطة بشكل متكرر باستخدام طائرات مسيرة وصواريخ، وقالت وسائل التواصل الاجتماعي الموالية لأوكرانيا إن طائرات مسيرة “انتحارية” ضربت القوات الروسية بالقرب من المحطة.
5 أغسطس: قُصفت المحطة مرتين، وتضررت خطوط الكهرباء كما أصيبت منطقة قرب المفاعلات. وقالت روسيا إن لواء المدفعية 45 الأوكراني قصف أيضا محيط المحطة بقذائف من عيار 152 مليمترا ملم من الضفة الأخرى من نهر دنيبرو. وقالت شركة الطاقة النووية الأوكرانية المملوكة للدولة إن روسيا أطلقت قذائف صاروخية على المحطة.
6 أغسطس: تجدد القصف، ربما مرتين. وأصيبت منطقة مجاورة لمنشأة التخزين الجاف للوقود النووي. وقالت شركة إنرجواتوم الأوكرانية إن روسيا أطلقت صواريخ على المحطة، في حين قالت القوات الروسية إن أوكرانيا ضربتها بقاذفة صواريخ أوراغان عيار 220 مليمترا.