تحقق نيابة الأسرة في واقعة زواج حسن شاكوش وريم طارق بعد ان اكتشفت النيابة تزوير في المحررات الرسمية وعقد القران الذي يحكم على الزواج بالبطلان .
وكانت واقعة زواج حسن شاكوش وريم طارق قد هزت الرأي العام وطلبت نيابة الأسرة طلبت جميع المستندات المتعلقة بالواقعة،
كما طلبت جهات التحقيق جميع المستندات التي تثبت زيجات حسن شاكوش السابقة وزيجات زوجته ريم طارق السابقة، ومصداقية القران الذي تم ببيانات مزيفة إذ أثبتت ريم طارق فيها أنها آنسة بكر لم يسبق لها الزواج، وحسن شاكوش قدم أوراقًا بأنه لا توجد سيدة أخرى على ذمته.
وكشف خبراء قانونيون أن واقعة زواج حسن شاكوش وريم طارق، تشوبها جناية التزوير في أوراق رسمية، من كلا الطرفين إذ أثبت كل منهما في أوراق عقد القران الرسمية عكس الحقيقة، وقدما أوراقا مغايرة للواقع إذ أخفى حسن شاكوش زواجه وبيانات السيدة على ذمته ر م ص، وهي مازالت زوجته.
وقال إن شاكوش وزوجته ريم طارق مهددان بجنايتي تزوير إذ إنه أنكر زيحة سابقة، ووقّع وبصم على أنه ليس بعصمته زوجة أخرى على غير الحقيقة، إذ إنه متزوج من. ر. أ. ص، وهي ما زالت على ذمته حتى الآن كما ارتكبت زوجته ريم طارق جناية التزوير بأنها آنسة وبكر ولم يسبق لها الزواج.