أثارت الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف اهتمام مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن ظهر أحد مقاتلي قسام وهو يلوح لها، أثناء جلوسها داخل سيارة تابعة للصليب الأحمر، وقال لها: “إلى اللقاء يا مايا”، فردت عليه التحية قائلة: :”وداعا شكرا.
موقع الأيام يستعرض بعض المعلومات عن الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف التي تم إطلاق سراحها قبل 48 ساعة .
فبعد انتشار صورة الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف على مواقع التواصل الاجتماعي، ربط البعض ظهور الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف وهي مليئة بالطمأنينة وخالية من الخوف، بالمعاملة الجيدة التي تلقتها خلال فترة الأسر على أيدي من مقاتلي كتائب القسام التابعة لحركة حماس على أنها وقعت في غرام جندي القسام .
ילדים מוקפים במחבלי חמאס: החטופים הישראלים מועברים לצלב האדום | תיעוד@kaisos1987 pic.twitter.com/0XTrw2ep5I
— כאן חדשות (@kann_news) November 25, 2023
من هي الأسيرة الإسرائيلية مايا ريجيف؟
مايا ريجيف، فتاة إسرائيلية تبلغ من العمر 21 عامًا، اعتقلتها عناصر المقاومة الفلسطينية مع شقيقها إيتاي، أثناء حضورهما حفلات في غلاف غزة.
ومن ثم حاول والداها الاتصال بمايا لمعرفة مكانها، إلا أنهما لم يتمكنا من الاتصال بها بعد انقطاع الاتصال.
وخلال عملية 7 أكتوبر، أصيبت مايا ريجيف في ساقها، حيث أصيبت برصاصة، وأجريت لها عملية جراحية وهي في أسر المقاومة الفلسطينية.
ولا يزال إيتاي شقيق مايا ريجيف البالغ من العمر 18 عاماً أسيراً في غزة، خاصة أن عملية تبادل الأسرى في تلك المرحلة كانت مقتصرة على النساء والقاصرين فقط.
وتبادل الأسرى هو المرحلة الأولى في اليوم الثالث من التبادلات بين إسرائيل وحماس، وهو جزء من اتفاق يتضمن وقف القتال لمدة أربعة أيام، مع تدفق المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة.
وشملت الدفعة الثانية من التبادلات الإسرائيلية: شوشان هاران 67 عاما، وعادي شوهام 38 عاما، وأبناء عدي ياهيل 3 سنوات، ونافي 8 سنوات، وشيري فايس 53 عاما، وابنتها نوجا فايس. “، 18 عامًا، وهيلا روتم، 12 عامًا. ونعوم أور، 17 عاماً، وألما أور، 13 عاماً، ونوعام أفيغدوري، 12 عاماً، ووالدتها شارون أفيغدوري، 52 عاماً.