هل ريد بول مقاطعة.. ويدعم الاحتلال الإسرائيلي؟.. كلمات تزايدت معدلات البحث عليها في موقع البحث الأشهر «جوجل» حيث يريد المقاطعون من المصريين والعرب معرفة المنتجات الإسرائيلية، والشركات الداعمة لكيان الاحتلال للامتناع عن شرائها في إطار المقاطعة رفضا لجرائم جيش إسرائيل، وتضامنا مع الأشقاء في فلسطين.
ولاقت حملات المقاطعة منذ أن بدأ انطلاق تنفيذها على مستوى العالم استحسان عدد كبير، كنوع من التضامن مع الشعب الفلسطيني وفي محاولة لإيصال رسالة للعالم أجمع مفادها الرفض والاستياء من الأفعال الإجرامية للاحتلال الصهيوني والإبادة غير الإنسانية في غزة.
وانطلاقا من اهتمام موقع الأيام المصرية بالرد على جميع استفسارات القراء نحاول في السطور التالية توضيح أصول ريد بول مقاطعة والرد على السؤال هل ريد بول مقاطعة.. ويدعم الاحتلال الإسرائيلي؟.
هل ريد بول مقاطعة.. ويدعم الاحتلال الإسرائيلي؟
ريد بول هو مشروب غازي معروف تم إنشاؤه في النمسا في عام 1987، ويُعتبر أحد المشروبات الطاقية الشهيرة عالميًا، ويتميز ريد بول بأنه يستخدم ماءًا مأخوذًا من نهر الربيع في النمسا كجزء من مكوناته.
ومنذ بدء الحرب على غزة، انضمت ريد بول إلى قائمة المنتجات التي دعا البعض إلى مقاطعتها، حيث عبّر العديد من المواطنين عن رفضهم لهذه المنتجات ودعمهم لفلسطين.
منتجات المقاطعة.. ما هي المنتجات التي تدعم إسرائيل في مصر
ترتيب الماركات التي تدعم إسرائيل:
1. مطاعم ماكدونالدز.
2. شركة فانيش.
3. شركة آريال.
4. شركة تايد.
5. شركة هولز.
6. مطاعم هارديز.
7. مطاعم كنتاكي.
8. مطاعم برجر كنج.
9. شركة ماونتن ديو.
10. شركة بيبسي.
11. شركة كوكاولا.
12. شركة أمريكانا.
13. شركة لايز.
14. شركة بانتين.
15. شركة كاميه.
16. شركة تويكس.
17. شركة شيتوس.
18. شركة ريد.
19. شركة كرافت.
20. شركة جونسون.
21. شركة بامبرز.
22. شركة دساني.
23. شركة كوداك.
24. شركة هوجو.
25. شركة تشيكلتس.
26. شركة أكوافينا.
27. شركة مارلوبورو.
28. شركة هينكل.
29. شركة نايك.
30. شركة فا.
31. شركة فيليبس.
32. شركة كيلوجز.
33. شركة لوريال.
34. شركة لوكس.
35. شركة كنور.
36. شركة أكس للعطور.
37. شركة ريكسونا.
38. شركة ليبتون.
39. شركة دوف.
40. شركة لايف بوي.
41. شركة H & M.
42. شركة إيكيا.
43. تطبيق سبوتيفاي.
44. شركة فولفو.
45. شركة سكانيا.
46. شركة كومفورت.
47. شركة فازلين.
48. شركة كوكاكولا.
49. شركة ستاربكس.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، فيقتل بدم بارد آلاف الشهداء ويصيب مئات الآلاف في صفوف الفلسطينيين المدنيين العزل، بما في ذلك الأطفال والنساء، آكلا الأخضر واليابس مخالفا كل الأعراف والقوانين الدولية والإنسانية.