قالت الفنانة يسرا اللوزي، إن لم تندم على دورها في فيلم “قبلات مسروقة”، وإنما تعلمت من مشهدها في هذا الفيلم، لافتة إلى أنها كررت تجربة المشاهد الجريئة مرة أخرى بعد هذا الفيلم، وهذا يؤكد على أنها لم تندم على مشاهدها في هذا الفيلم.
يسرا اللوزي: كنت متجوزة قبل فيلم “بالألوان الطبيعية”
وأضافت “اللوزي”، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أسما إبراهيم، في برنامج “حبر سري” المذاع عبر فضائية “القاهرة والناس”، أنها ترفض لفظ “المشاهد الجريئة” وأنها مرفوضة، في حين القبول بمشاهد الدم والقتل والنصب والسرقة بشكل طبيعي في السينما المصرية، “إزاي بيشوفوا مشاهد الدم عادي، ومشاهد الحب واتنين بيحبوا بعض دي غلط”.
وتابعت يسرا اللوزي، أن الإغراء ليس بالقبلات فقط مثلما يعتقد البعض، وإنما الإغراء أداء، موضحة أنه إذا عُرض عليها مشهد حميمي ستوافق عليه، “أنا ضد أن يبقى فيه رقابة على المشاهد الحميمية، وكنت مخطوبة لما عملت قبلات مسروقة، ومتجوزة لما عملت بالألوان الطبيعية”.
وأردفت، أن الفترة الحالية أصبحت المشاهد الحميمية تتعرض للهجوم بشكل كبير، في ظل تغير بعض الأفكار، موضحة أنها من الممكن أن ترفض الدور خوفا على عائلتها أو أن يأخذ أحد افراد عائلتها تعليقات على أدوار خاصة بمشاهد حميمية لها.