قال خبراء محليون إن عوائد مشروع مفاعل الضبعة النووي قد تزيد على 100 مليار جنيه سنوياً.
وأكد الخبراء أن المشروع سوف يحقق أرباحاً سنوية تقدر بنحو 2 مليار دولار، كما يوفر المشروع أكثر من 100 مليار جنيه يتم غهدارها في استيراد الوقود والطاقة سنوياً.
وإليكم تفاصيل الاتفاقية الموقعة بين مصر وروسيا لإنشاء المفاعل النووي المصري:
- نصت الإتفاقية التي وقعتها مصر مع روسيا على إنشاء 4 مفاعلات لإنتاج الطاقة النووية بتكلفة 4 مليارات دولار بإجمالي 16 مليار دولار، لإنتاج 4800 ميجا وات.
- تمنح روسيا مصر قرضاً ب22 مليار دولار ويسدد من عوائد الكهرباء بعد التشغيل.
- تخصيص مفاعل لتحلية ومعالجة مياه البحر لزراعة 80 ألف فدان بالصحراء الغربية.
- إنشاء مراكز ومصانع داخل مصر لكل مكونات المحطات للتصنيع الكامل 100%.
- معدلات الأمان: المفاعل من اليل الثالث الزكي يتمتع بأعلى معدلات الأمان العالمية وقوة تحمل المفاعل تتحمل إصطدام طائرة نقل زنة 400 طن، وهو معدل غير مسبوق في أي مفاعل في العالم.
- المفاعل النووي المصري ينتمي لـ«الجيل الثالث» وهي الأحدث في تاريخ المحطات النووية، والتي لا تمتلكها سوى ثلاث دول فقط حول العالم وهي أمريكا وروسيا وفرنسا، لدرجة أن إسرائيل لا تمتلك هذه الجيل من المفاعلات النووية حتى الآن.
- أما عن مميزات الجيل الثالث من المفاعلات النووية فهو أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا النووية في العالم، حيث يحتوى هذا الجيل على تصميم بسيط وموثوق به، ومقاومة لأخطاء التشغل «العامل البشرى»، كما أن عمره الإفتراضي 80 سنة.
- المفاعل يوفر 90 مليار جنيه، يتم إهدارها تحت بند دعم الوقود.
- المفاعل يوفر علي مصر 2 مليار دولار سنوياً قيمة استيراد الوقود المستخدم لتشغيل محطات توليد الكهرباء فقط بما يعادل 36 مليار دولار سنويا.
- الطاقة النووية هي الطاقة الأنظف في العالم
- تتيح لنا تطوير الصناعة المصرية وترفع جودتها وتتيح إدخال إدخال صناعات جديدة