تقنيات الذكاء الاصطناعي تثير غضب المعلمين، هذا ما أكده رواد مواقع التواصل الاجتماعي وخاصة نشطاء المدرسين، الذين أكدوا كامل غضبهم من تغول تقنيات الذكاء الاصطناعي على مهنتهم السامية.
كما أكد نشطاء المعلمين أن تقنيات الذكاء الاصطناعي الجديدة تساهم في تدمير مستقبل الشباب التعليمي من خلال اختراع تطبيقات جديدة تساعهم في حل الواجبات المدرسية بكل سهولة ويسر ودون أي تعب أو مجهود.
وأكدوا أن التطبيقات الجديدة تقتل افبداع عند الطلاب وتساهم في طمس هويتهم وشخصيتهم.
يأتي ذلك في وقت شهدت فيه الفترة الأخيرة تطورات ملحوظة في مجال الذكاء الإصطناعي مثل تقنية ال chat gbt و تقنية my Al الملحقة ببرنامج Snapchat والتي أنطلقت مؤخرا و حققت إنتشارا واسعا بين فئة الأطفال والشباب.