قالت الفنانة سهير رمزي، إنها كانت تقوم بعمل مشاهد الإغراء الجريئة عن اقتناع وهي شابة، ولكن إذا تم العرض عليها في الوقت الحالي هذه المشاهد سترفضها، لأن فكرها تغير، موضحة أن التغير الزمني، والتغير في الثقافات هو السبب في الفارق بين الماضي والحاضر.
سهير رمزي: السوشيال ميديا مسؤولة عن التطرف السلوكي
وأضافت “رمزي”، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أسما إبراهيم، في برنامج “حبر سري” المذاع عبر فضائية “القاهرة والناس”، أنمواقع التواصل الاجتماعي هي المسؤولة عن التطرف السلوكي والتحرش وكل المشاكل السلوكية التي شهدها المجتمع في الوقت الحالي، “زمان كنا بنقعد مع بعض، دلوقتي الموبايل بقا في كل حياتنا، كله قعد على السوشيال ميديا فقط لا غير”.
وتابعت سهير رمزي، أنها لا تشاهد أفلام في الوقت الحالي، وآخر فيلم شاهدته كان “الكنز” الجزء الأول، ولم تشاهد أي أفلام بعدها، سواء في السينما، أو من خلال منصات التواصل الاجتماعي الإلكترونية التي انتشرت بشكل كبير خلال الفترة الحالية، “بحب اتفرج على الأفلام القديمة أكتر، كان فيه فن، وفيه شغل كبير”.
واستكملت: “الأفلام زمان كان ليها قيمة، لما بقعد اتفرج بشوف عظمة الممثلين زمان كان ليهم هيبة، وفن بجد، أنا كنت بشم ريحة برفان فاتن حمامة وأنا بتفرج على التلفزيون، فن بجد وحقيقي، مبعرفش أنام من غير ما اتفرج على فيلم قديم”.