طالبت سيدة زوجها، بسداد نفقات مبلغ 26 ألف جنيه ترفيه وألعاب، ورفضه تكفل طفليه التوأم، وقدمت إلي محكمة الأسرة بالسادس من أكتوبر، مستندات بقيمة فواتير الألعاب.
وأكدت الزوجة في دعواها، أن زوجها ميسور الحال، وفق تحريات الدخل التي قدمتها، ضمن مستندات الدعوي، وأنها قامت بسداد الفواتير التي قدمتها من مالها الخاص، مؤكدة أنه ميسور الحال، ورفض تحمل المسئولية، وتهرب من سداد حقوقها الشرعية.
وأشارت إلي أنه يقوم بالضغط عليها، للتنازل عن حقوقها الشرعية، وإبراء ذمتها منها، وهجرني بعد انجاب طفلين توأم، وتزوج بدون علمها، وعندما طالبته بالطلاق هددها بتركها معلقة، وعاش حياته وتركها طوال الخمس سنوات الماضية علي ذمته، واستولي علي منزل الزوجية، ورفض رد حقوقها الشرعية.
وأضافت الزوجة، أن زوجها تزوج عليها وبدد أمواله علي زوجته وطفلة منها، وترك أطفالي يذوقوا العذاب، للحصول علي حقوقهم الشرعية، والعيش في مستوي مناسب لائق بهم، بل داوم علي التشهير بسمعتي، لأقوم بملاحقته قضائيًا للحصول علي الطلاق للضرر.